السبت 23 نوفمبر 2024

رواية رائعة للكاتبة منه رضا الجزء الثالث

انت في الصفحة 8 من 11 صفحات

موقع أيام نيوز

البيوتي سنتر حواليها بيحطوا اللمسات الأخيرة و كانت لابسه فستان ابيض طويل من وراه الكم بتاعه شفاف نوعا ما و لافه الطرحه علي نص شعرها ...
ريتال بتكلم البيوتي سنتر ساعه بتحطي اللمسات الأخيرة انا زهقت هنخلص امتي ..
البنت الي بتحط الميك اب حضرتك ممكن أفهم انتي مدايقه لي ..
ريتال زهقت أنجزي ...
شويه و البيوتي سنتر خلصت و كان شكل ريتال ميقلش جمال عن صفيه كانت لابسه فستان ابيض منفوش و الطرحه كانت علي اخر حاجه من شعرها و فيها بنسه بشكل طاووس ...
عند الباشا 
الباشا كان واقف و ماسك السلاح في أيدو و بيقول كل حاجه جاهزه مش كده ...
ادريس زي ما طلبت حضرتك ..
الباشا حلو اوي جهز العربيات و كل حاجه ...
عند الشباب
فهد دخل علي قاسم و هو بيقول اي العريس جاهز و لا أي .
قاسم بيلف لي و هو بيحط من العطر بتاعه و بيقول شكلي حلو كده ...
فهد بيضحك قمر ېخرب بيتك...
قاسم لا و الله لتسكت هو لسه متبناش عشان يتخرب ..
فهد طب يلا عشان كل حاجه جاهزه ...
شويه و نزل فهد و هو ماسك ريتال في أيد و صفيه في أيد و ماسه نازله و راهم ...
كل واحد اخد مراته وراح القاعه و بدأت الاغاني و كان كل ثنائي بيرقص ماعدا فهد و ماسه ...
بعد ما الفرح خلص طلع كل واحد و معاه مراته علي الأوضه الي كانوا حاجزنها في الفندق ليهم ...
ريتال واقفه في نص الاوضه و مسعد بيقرب منها و هي شغاله تقوله يبعد ...
مسعد متخفيش انا مش هعملك حاجه و شغال يقرب أكتر ...
ريتال متقربش قولتلك
بعد شويه من المحاولات بينهم قرب مسعد منها فجاءه و بدأ يبوس رقبتها ڠصب عنها ...
ريتال بعد ما فشلت أن هي تبعده اخدت ألتحفه و ضړبته بيها علي دماغه بعدين لقت الډم نازل عليها و علي أيديها فضلت تصوت ...
فهد اول ما سمع الصوت جري بسرعه علي الاوضه و قاسم كان بيجري وراه ..
اول ما فهد دخل اټصدم من المنظر بعدين حط أيده علي رقبته و بصل لقاسم و ريتال و قال ...........
البارت_السادس_عشر
عشقت_امبراطور_الصعيد
قاسم انطق حصله حاجه ....
فهد اتنهد براحه و قال عايش ..
ريتال هو هو الي حاول يغتصبني و الله ..
فهد بيحاول يكتم ضحكته و بعدين قال لي ده جوزك يعني انتي حلاله ....
ريتال لا ده كان عايز يعمل معايا حاجات قله آدب و انا محترمه ...
قاسم طب أي هنسيبه كده كتير ..
فهد تعالي ارفعه معايا ..
قاسم لأ يا حبيبي انا عريس جديد و مش ناقص ۏجع ضهر ...
فهد أنجز يا عم الواد دمه هيتصفي...
قاسم سنده معاه و حطوه علي السرير و حاولوا يفوقوه ...
ماسه طلعت ازازه عطر من شنطتها و قالت خد شممه دي ...
فهد اخد العطر من أيديها و رش علي ايدوه و بدأ يفوق في ..
شويه و مسعد قام و هو ماسك رأسه و بيبص لريتال بعصبيه ...
فهد بعد ما قال للبنات ياخدو ريتال معاهم قال لمسعد مش عيب عليك و انت بغل كده و عايز تغتصب البت 
قاسم قعد يضحك بعدين قال اعتبرها اختك مراتك بس مش كده ...
مسعد حاطط ايدوه علي رأسه و بيقول يا عم اسكت اختك دي مجنونه و الله ...
قاسم المهم وريني دماغك ....
فهد مفهاش حاجه چرح سطحي ...
قاسم اتكلم بهدوء شويه بعدين قال انت كان ممكن تفهما الاول دي مهما كان دي لسه صغيره متعرفش حاجه ...
مسعد فهم تسرعه و بعدين قال أنا آسف عندك حق كان لازم اتعامل معاها بأحترام ...
فهد اسفك ده مش لينا المفروض تعتذر منها هي ..
مسعد أكيد ...
قاسم أحنا هنخرج دلوقتي و هنبعتها ليك ...
خرج قاسم و معاه فهد و كل واحد دخل اوضة و طلبوا من ريتال ترجع اوضة جوزها ...
ريتال كانت واقفه علي الباب و خاېفه تدخل بس اتشجعت لما فهد قالها أن هو مش هيقدر يقرب منها تاني ...
مسعد اول ما ريتال دخلت الاوضه قام من علي السرير و قرب منها لكن هي كانت بترجع لورا من الخۏف بعدين قال متقلقيش مش هعملك حاجه احنا بس هنتكلم براحه ..
ريتال بس انت من شويه كنت و أتكسفت و سكتت ...
مسعد عارف أني غلط بس انا عايز أفهمك حاجه مهما كان الي كنت هعمله مش عيب و لا حرام انتي مراتي ...
ريتال بس انا مش عايزاك أنا بحب حد تاني ...
مسعد الډم جري في عروقه و ضربها بالقلم بعدين قال في ست محترمه تقول لجوزها ليله فرحهم أنا بحب حد تاني ...
ريتال ايوه عشان أنا مش بحب غير قاسم ..
مسعد ضربها بالقلم تاني و قال كلمه تاني و هكون قاطع لسانك أنتي سامعه ...
ريتال لأ مش سامعه و انا مسمحلكش تتكلمي معايا بالطريقه دي أنت ناسي نفسك تبقي مين ...
مسعد لاحظي أن لسانك طول عليا و هتخليني أعمل حاجه تندمك العمر كله ...
ريتال مش هتقدر تعمل حاجه و هتطلق منك و رجلك فوق رقبتك يا مسعد ..
مسعد و مين بقا الي هيطلقك مني ..
ريتال قاسم هقوله و هخليه يجبلي حقي ...
مسعد بقا كده و بدأ يفتح زراير القميص بتاعه و هو بيقرب منها ...
ريتال اوعي تقرب مني هصوت و الم عليك الفندق كله ..
مسعد وريني هتعمليها ازاي راح فك حزم البنطلون و قرب منها ..
ريتال شغاله ترجع لورا لكن خبط في جمب السرير و وقعت علي السرير ..
مسعد قرب منها بعدين شد الطرحه بتاعت الفستان و رماها علي الارض و بدأ يقتطع في الفستان بتاعها و هي بتصوت و بتحاول تبعده ...
عند قاسم 
قاسم واقف قدام صفيه الي بټعيط و بيقول أنتي كويسه ..
صفيه مبتردش و قاعده خاېفه ...
قاسم طب قومي اقلعي الفستان عشان ترتاحي أكتر عشان شكله تقيل...
صفيه هاا لأ أنا كويسه كده روح انت غير و نام ..
قاسم أنام أي يا بنتي أنهارده فرحنا ...
صفيه أيوه ما أنا عارفه ..
قاسم طب أي مش هنام ..
صفيه ما أنا بقولك اهو خش نام انت و انا أنام بعدين ...
قاسم ممكن افهم أنتي خاېفه لي كده ..
صفيه عيتط أكتر ..
قاسم بدأ يقرب منها بعدين لما لقاها بترجع ورا راح قال مټخافيش مش هعملك حاجه ...
صفيه بس ريتال و مقدرتش تكمل ...
قاسم قرب منها و ضمھا و قال أنا مش زي مسعد ممكن اجبرك علي حاجه انا بقولك خشي غيري الفستان عشان نصلي و نام لو مش جاهزه لحاجة دلوقتي ...
صفيه طيب و مشيت بالفستان لحد الحمام و حاولت تقلعه لكن الفستان كام ضيق عليها فضلت تحاول لكن فشلت برضو بعدين طلعت من الحمام و ندهت علي قاسم ..
قاسم في أي ..
صفيه ممكن تساعدني و تفتح السوسته لاني مش عارفه افتحها
قاسم أكيد و قرب منها و فتحلها السوسته و دخلت الحمام تاني ...
عند ماسه 
ماسه

انت في الصفحة 8 من 11 صفحات