رواية رائعة للكاتبة رحمة نبيل حلقة خاصة
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
ضفيره
ركضت الصغيره اليه بفرحه حسنا هيا
إياد إياك اشوف واحد مقرب لمراتي تاني هشعلقكم
ماكس بسخريه حقا أود رؤيه ذلك حقا
سامر وهو يدخل ومعه شيماء يحتضنها من خصرها هتفضلوا طول عمركم كده تتخانقوا انتم بقي عندكم عيال
اياد هما مليمسوش مراتي وانا مش هتكلم
آسر الذي مازال معلق نزلني ياحج احمد خلاص نشفت
إياد لسامر امال فين أدهم
سامر قال هيروح النادي مع زياد وهيجي علي هنا
دخلت كل من دينا وآدم ومعهم الصغير مازن
ادم السلام عليكم
الجميع عليكم السلام
نظر ادم لابنه روح يا مازن العب مع عيال عمك ياحبيبي
ذهب مازن الصغير للعب
احمد امال فين مازن اخوك
احمد بضحك علي اخته مين كلن يصدق هبه ومازن
جاء صوت هبه وهي تدخل وبطنها تدل علي انها في الشهور الاخيره مالها هبه يابوحميد الله
احمد وهو يذهب لمعانقه صغيرته بكبوظه وحشتيني والله ياعمري
ثم نظر لمازن ظ ازيك يا مازن
احمد لا ياحبيبي البضاعه اامباعه لاترد ولا تستبدل
هبه ضړبت مازن في كتفه
دخل عاصم ومعه غاده ومعه تاج وسلسبيل
التي بمجرد مالمحها جانج وهو لم ينزل عينه من عليها نظرت له إيلينا بغيظ ذهب إليها تاج مالك ياايلينا
نظر لها تاج بحنان ليه بتقولي كده كلنا هنا بنحبك
إيلينا وهي تنظر له بجد
تاج ببسمه حنان بجد هو بس انتي البسي لبس يكون اممم مقفول شويه عن كده وهتبقي قمر
نظرت له إيلينا بفرحه بجد هروح أقوى لماما تجيبلي لبس مقفول
نظر الصغير في اثرها بحنان
احمد امال فين العواجيز عبدالحميد ومحمد وامال وسناء واعتماد
ضحكت شيماء وهي تشير خلفه اهم وراك
نظر وجد جميع الكبار ينظرون له پغضب
عبدالحميد عواجيز في عينك يا اهبل
محمد اصل معرفتش اربي بقي انا عجوز ياحيوان ده انا أصغر منك
شيماء خلاص ياعبده ابننا وغلط بعدين هي الحقيقه بتوجع هههههههه
عبدالحميد وانا هستني ايه من هبله زيك يعني
إياد بضحك خلاص ياجماعة نبدأ
جودي لا مش هنبدٱ غير لما أدهم يوصل
سامر انا هكلمه.
أدهم وهو يدخل ومعه زياد وعدي مفيش داعي يابابا انا هنا
نظر لهم إياد اتأخرتم ليه
زياد كنا بنجيب هدايا جودي يابابا
نظرت إيلينا لعدي الصغير الذي وختبئ خلف أدهم مين ده يا أدهم
نظر أدهم لعدي بجنان وبسمه استغرب منها الجميع
احمد وهو يحدث ماكس بهمس هو الذئب بيبتسم يلقب أدهم بالذئب
ماكس وهو ينظر بتعجب هل رأيته انت ايضا
أدهم ده عدي اخويا وصاحبي
نظرت إيلينا لعدي بحنان وفتحت زراعيها تعالي ياحبيبي انت
نظر عدي لادهم فابتسم له وشجعه
احمد احيه ده ابتسم تاني
ذهب عدي بخجل عند إيلينا عانقته إيلينا ورفعته وقبلت من خده الممتلئظ ياخلاصي علي المانجه ده
ابتسم لها عدي بخجل
إياد وهو يهمس لها نخف بوس ممكن
نظرت له پصدمه انه طفل فقط
جودي وهي تسد أدهم ناحيه السفره يلا يا أدهم نطفي الشمع
نظرت له پغضب ولم ترد فجأه رأت سلسال جميل جدا به قلب لامع منقوش عليه من الخارج وتين الادهم ومن الداخل صوره لادهم وهو يحمل جودي عندما كانت طفله
إيلينا هروح انا اجيب العصير
سامعه
إياد الانفجار في قلبي
فجأه سمعت صوت شيماء وهي تنادي عليها
إياد بضحك هي اول مره ما ماما كل شويه تقفشنا
إيلينا ماهو بسببك
ضحك إياد عليها وخرجوا وجلسوا مع العيله ودخل أدهم وجودي وجلسوا معهم وهكذا اكتملت الصوره وسادت الفرحه وجوه الكل
خلصت الروايه وده فصل للي طلب مني فرحهم وحياه عيالهم اتمني يكون عجبكم بحبكم جدا
دمتم سالمين
رحمه نبيل