الأربعاء 30 أكتوبر 2024

رواية ممتعة جدا للكاتبة لولو طارق الجزء الأول

انت في الصفحة 1 من 43 صفحات

موقع أيام نيوز

خادمتى ولكن ! 1
لاحول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم 
سبحان الله وبحمده وسبحان الله العظيم 
تعريف بأبطال الروايه...... 
روان فتاه عشرينيه العمر فى أخر سنه تجاره انجلش .... طموحه وذكيه ومطيوره والا بياجى فى دماغها بتعمله .... لا تستحى من ظروفهم الماديه الصاعبه .... تعشق والدتها التى تتحمل كثيرا من أجلهم ....وهى منيره ربة منزل زوجه لرجل يحبها ويعشقها ويعشق ابنتيه ... ولكن بخيل جدا ... وحاول كثيرا التخلص من بخله ولكنه غالب على حياته وطباعه .... وابنته الكبيره ريم فى منتصف العشرين من عمرها ... خلصت معهد وتعمل فى احدى المصانع ارضاء لوالدها ..... يربط بينها وبين جار طفولتهم محمد قصة حب .... ولكن بخل والدها يقف حاجز بينهم .....

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أصدقاء روان هدى ونور 
هدى .... بنوته هاديه ولكن تعيش الجنون مع اصدقائها .... وحيده أمها وتعيش هى والدتها بمفردهم بعد ۏفاة ابوها ..... 
أما نور .... فهى أخت لولدين ومكتوب كتبها على مؤمن ابن عمها الذى ينتظر ها حتى تكمل تعليها بفارغ الصبررررر حتى يتزوجها .... 
مروان شاب فى الثلاثين من عمره صارم جدا لابعد الحدود فى شغله .... يمسك مجموعة شريكات ومصانع المجد للاجهزه المنزليه بعد ۏفاة والده ووالدته بحاډث ... وله أخ واحد كان يرتبط بأمه كثيرا يعمل معه ايضااا ولكن بطباع مختلفه تماما عكسه فى كل شئ ... وهو مازن فى السابعه والعشرين من عمره ... 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
له صديق واحد وهو شريف ويسافر كثيرا لظروف عمله وهو من عمر مروان وطباعه نفس طباع مازن
روان ريم ياريم 
ريم بنوم عايزا ايه على الصبح سبينى انام شويه قبل معاد الشغل 
روان لا بقولك ايه ابوكى عاملها معايا زى كل سنه وخدت منه فلوس السكن بالعافيه .... ولا فلوس موصلات ولا أكل ولا مصاريف الكليه ولا حتى تصوير ملازم مهمه ... انا تعبت بقى .... حتى محاولاتى انى أقعد فى سكن الجامعه فشل مفيش فايده 
ريم اتعدلت ... حيلك ..حيلك ...موشح كل سنه ......هاتى جزمتى من تحت السرير ... انتى عارفه لازم أهربهم قبل ما ابوكى يشوفهم .......قولتلك أشتغلى وانتى بتدرسى هناك وكدا كدا ابوكى مش شايفك ولا ها ياخد حاجه منك
روان مهرابهم فى الجزمه دا لو قفشنا ها يودينا المعټقل .......هو انتى فاكره انى بمشى نفسى بفلوسك دى ما بتكفيش أسبوع يا بنتى وطبعا بشتغل ومفيش شغلانه أستمريت فيها أسبوع الا لما أضرب صاحب الشغل وامشى من قلة أدبهم ... قوليلى أعمل ايه انا ....
ريم حد قالك تبقى جميله كدا وتغريهم ....
روان ما انتى مزه اهووو واحلى منى ... اشمعنا انا يعنى 
ريم ومين قالك ان محدش دايقنى بس انا عملت لكل واحد حد وصدرت التناحه والوش الخشب فا فقدو الامل فيا ....... خدى يا ستى كفايه

انت في الصفحة 1 من 43 صفحات