الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية شقيق زوجي

انت في الصفحة 18 من 20 صفحات

موقع أيام نيوز

رعد باستغراب ثم خرج من الغرفه فتحدثت موده پبكاء مردفه انا بحبك متعملش في نفسك اكده تاني بالله عليك علشان خاطري 
رعد بابتسامه بجد

بتحبيني
انتبهت موده الي ما قالته ثم مسحت دموعها وخرجت بسرعه اما في الاسفل تحدثت سميه بعصبيه مردفه ويبعد عننا... لو شفيقه عرفت ان اسر هو ابنها هتاخده مننا وتمشي وهيطلج بنتي... اسر ابني وانا مش عسمح ان حد ياخده مننا ولا ان بنتي ټموت كمان لما يطلجها و
لم تكمل سميه كلماتها وفجاه وجدت شفيقه تقف امامها وهي تنظر پصدمه مردفه ابني... اسر ابني
نظر وهدان الي سميه پخوف وقلق فتحدثت شفيقه بصړاخ انا هوديكم في ستين داهيه وهجول لابني كل حاجه
القت شفيقه كلماتها وجاءت لتذهب ولكن فجأه تلقت ړصاصه من سميه التي كانت تنظر اليها پخوف فصړخ وهدان ودفعها بقوه ثم اقترب من شفيقه بلهقه وتحدث مردفه شفييقه
نزل رعد واسر علي صوت طلقات الڼار ونظر اليها پصدمه وهي غارقه في دماءها علي الارض ثم الي وهدان وتحدث بصړاخ مردفا عملتوووا اي 
وهدان پخوف شفيقه جوومي بالله عليكي 
رعد بلهفه خالتي... اتكلمي جولي اي حاجه 
اسر بلهفه لازم نوديها المستشفي بسرعه 
شفيقه بتعب شديد أسر ابني... أسر ابني يا رعد انا امه
انتبه اسر اليها پصدمه ثم اقترب منها وتحدث بلهفه مردفا انتي جولتي اي... 
شفيقه بتعب شديد اسر... انا امك يا اسر.. انا امك
نظر اسر اليها ثم الي والده وتحدث مردفا هي بتجول اي
وهدان بدموع دي امك يا اسر.. شيلوها بسرعه وانقذوها.. انقذ امك يا أسر
نظر رعد اليهم پصدمه وايضا اسر الذي تجمد مكانه وجاؤا ليحملوها ولكن فجاه تلقت ړصاصه اخري اڼصدم رعد واسر عندما وجدو صفا هي من اطلقت الړصاصه وركضت بسرعه من البيت ونزلت موده علي اثر صوتهم وتحدثت پخوف ولهفه مردفا خااالتي
اسر پبكاء شديد لع بالله عليمي... جووومي انا لسه ملحقتش اقولك حاجه لسه مش فاهم بالله عليكي جوومي
نظرت شفيقه اليه بابتسامه ثم لامست وجهه ولفظت انفاسها الاخيره وفارقت الحياه فصړخت موده  وهو يبمي بشده وبعد مرور يومين كان رعد ېصرخ علي الحراس مردفا جووولت اجتلوها.. ال يشوفها يجتلها لازم تعرفوا مكانها
القي رعد كلماته ثم دخل فتحدثت سميه پخوف مردفا هتجتل اختك يا رعد 
رعد بصړاخ عمرها ما كانت اختي... هي ال جتلت زيين فاكراني غبي هي السبب في مووت زين والله اعلم يمكن تكون السبب في مۏت تميم كمان وجتلت ام اسر بنتك دي شيطانه زيها زيك بالظبط... وبهدوء اكده تلمي حاجتك وتمشي 
سميه پصدمه هتطردني من البيت يا رعد 
رعد پغضب كان لازم اعمل اكده من زمااان.. انتوا شياطين... وباء كان لازم اخلص منه انا مش عارف انا اصلا كنت مستحملكم ليييه 
سميه بتوتر ولهفه انا مش عايزه اسيبكم ومهما كان صفا لسه مرت أسر و
قاطعها اسر بصوته الحاد مردفا بنتك طاالج بالتلاته وورقتها هتكون

عندك بكره 
سميه بلهفه لع يا اسر بالله... بنتي اكده ھتموت 
أسر پغضب بنتك في جميع الحالات مېته.. وان شاء الله مۏتها هيكون علي ايدي 
رعد پحده لمي حاجتك وامشي من اهنيه جدامك ساعتين تكوني ماشيه من البيت ومش عايزه اشوف وشك تاني الكلام انتهي
في شقه موده كانت جالسه ماوالت خالتها سيئه بسبب مۏت خالتها فتحدثت ريناد مردفه يا موده هي دلوجتي بين اسدين ربنا وبعدين انتي ال المفروض توقفي جنب أسر.. انتي ناسيه انه حاليا ابن خالتك... أسر حالته صعبه جوي بس بيحاول يبجي كويس علشانك وعلشان رعد انتي كمان لازم تبجي كويسه 
موده پبكاء مش عارفه يا ريناد هي مكنتش خالتي بس كانت امي واختي وكل حاجه 
ريناد استهدي بالله اكده وادعيلها ويلا حومي شوفي اسر فين وجوليله اي كلمتين
في شقه تميم كان رعد جالس هو واسر فدخل زين وتحدث مردفا الصح ان الكل لازم يعرف وخصوصا موده يا رعد
تحدث رعد بضيق مردفا اجولها اي ان مفيش حد اسمه تميم اصلا وان هو ال ماټ بدالك يا زين ومحدش يعرف.... اجولها اي اني كداب واني ضحكت عليها وان انا ال خطبتها واسمي رعد وتميم دا اصلا مش موجود بجاله اكتر من 10 سنين واننا عملنا اكده وجتها علشان الكل يفكر انك مۏت علشان ايوي كان خاېف عليك انت كمان ومكنش يعرف لسه مين ال حاول يجتلك وجولنا ان تميم سافر بره ولسه راجع من السفر من سنه وډفناه من غير ما حد يحس وانت اختفيت كل الفتره دي وسافرت بره مصر... اجول اي تاني اني انا عملت نفسي مېت يوم الفرح علشان الكل يفتكر ان تميم اجول اني كنت عامل شخصيتين رعد وتميم... اجولها اي و
صمت رعد فجأه عندما سمع صوتها وهي تتحدث پصدمه مردفه لع جولي انك كدبت عليا
اڼصدم الجميع عندما وجدوا موده وريناد يقفوا امامهم پصدمه فنهض رعد
17  18  19 

انت في الصفحة 18 من 20 صفحات