رواية بقلم هاجر العفيفي
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
الحلقة الأولى
بحبك
قالها رائد بتوتر لريناد ال واقفه قدامه
ريناد بجمود طلقنى
رائد بصدممه انتى بتقولى ايه
ريناد بسخريه ايه ياحبيبى اتص .دمت لاء فوق كده انت عارف جوازنا من الاول كان ازاى واكيد فاكر انت قولتلى ايه اول يوم جوازنا
رائد بس مع الوقت حبيتك
ريناد بقوه وانا مش بحبك سهله اهى اخر كلام عندي طلقنى يارائد
رائد بقرف اتفضلي ادخلى يلا
ريناد بحزن انا
رائد بعصبيه انتي تخ .رسى خالص احنا عايزين نكمل كام شهر مع بعض ونخلص من الجوازه دي
ريناد بصدممه انت بتعايرنى بحاجه انت السبب فيها
رائد بانفعال السبب فى ايه مش انتي ال سلمتي نفسك ليا
رائد پغضب ايوه انا بقا مانتي هتلبسى ته .متك فيا
ريناد بقوه على فكره بقا انا مغلطش الغلط كله عندك انت وانت ال استغ .ليت كل حاجه انت خدت مني فرحتي وفرحة قلبى وانا مش هسامحك هخليك تن .ډم يارائد على كل ال عملته فيا وهخليك تحبنى واكسر قلبك
رجعت من تفكيرها وابتسمت بانتصار وبكده يبقى عملت كل ال فى دماغى ولسه يارائد
أستغفرووا
رائد كان فى الاوضه بتاعته وبيشتم نفسه إن هو اعترف ليها وبان قدامها ضعيف
رائد غبى انا ال ضعفت وحبيتها مكنتش اعرف انها بالقوه دي بس خلاص هي هتشوف مني وش تاني خالص
هاجر العفيفى
صلوا على شفيعكم
تاني يوم جرس الباب رن
رائد قومي افتحي
ريناد ببرود لاء
رائد بصلها پغضب وقام يفتح وشاف محضر خير
المحضر حضرتك الأستاذ رائد المنشاوى
المحضر متقدم دعوه من المدام ريناد الصاوى برفع ق . ضية خ لع عليك
رائد بص على ريناد ال واقفه بتبسم بانتصار واتكلم پغضب ننننعم !!!!
يتبع
الحلقة الثانية
المحضر حضرتك الأستاذ رائد المنشاوى
رائد بقلق أيوه
المحضر متقدم دعو .ه من المدام ريناد الصاوى برفع قض . ية خ لع عليك
رائد بص على ريناد ال واقفه بتبسم بانتصار واتكلم پغضب ننننعم !!!
رائد مضى على المحضر وهو واقف مش مستوعب ال حصل دخل وقف قدام ريناد وقال بصوت ضعيف ليه عشان حبيتك
ريناد طلبت منك تطلقنى رفضت عملت احتياطى ورفعت الق .ضيه
رائد بتنهيده طويله بس كده حقوقك كلها هتضيع
ريناد بسخر .يه فى داهيه مش هتيجي اكتر من ال راح
ريناد هتعمل ايه يعني هتضربنى هتقتلني مثلا ولا يفرق معايا انا واحده أهلها اعتبروها ماټت بسببك انا اټدمرت من كل حاجه حواليا برضوا بسببك مش هتفرق معايا بقا الحاجات البسيطه ال زي دي
سابته ودخلت الأوضه وهو قعد على الكرسي پغضب من كلامها
ريناد دخلت أوضتها وسمحت لدموعها تنزل وهي بتفتكر قد ايه كان ليها عيشه سعيده وسط الدنيا بحالها جابت كلية الطب ال أهلها بيحبوها وكانت فى أقصى فرحتها بس رائد جه بوظ كل فرحتها
عماد بجمود اعتبرى أن أهلك ماتوا من النهارده خلاص
ريناد بدموع بابا افهمني انا
عايده والدتها امشى مع جوزك وياريت فعلا تنسينا
ريناد بۏجع حتي انتي ياماما شريف طب قولهم إن انا مظلو .مه عشان خاطرى
شريف لفت وشه الناحيه التانيه بحزن
ريناد خدت شنطتها ونزلت ورا رائد
هاجر العفيفى
أستغفروووا
عايده بحزن البت وحشتني اووى ياعماد
عماد بجمود متجبيش سيرتها تاني ياعايده
عايده بس دي بنتنا ولا
قاطعها عماد پغضب لو كملتى كلام عليها يبقا تروحلها لها انا داخل أصلي العصر
هاجر العفيفى
صلوا