رواية رائعة بقلم ميادة مأمون رفقا بالقوارير
انت في الصفحة 63 من 63 صفحات
عليها اكدة
جريت علي السلم و طلعت ليها و اني بقول للشيخ حسن
علق الكهارب يا عم الشيخ و جولهم يدبحو الدبايح
حلاوة وصول الديب الصغير بالسلامة
ههههههههههه حاضر يا ولدي امبارك عليك
دخلت عليها و اني هاطير من الفرحة بعد ما الدكاترة مشيو
وعد حبيبتي حمدلله علي سلامتك و سلام
الديب الصغير
واه انت خلاص هاتسميه ديب بصح و لا ايه
دياب قاسم نصار الديب ياه يا بت اسم كله هيبه و قوة
فرحان يا قاسم
جوي يا جلب قاسم
اطلبي اي حاجة و اني انفذها ليكي
عارف نفسي في ايه يا ديب
جولي يا جلبي لو تطلبي لبن العصفور هاحلبه و اجيبه ليكي
هههههه لاه اني نفسي تخدني علي فرستك و تجري بيا في الغيطان كيف ما عم كنت بتعمل زمان
عشجك و عشجك ليا جلبلي حالي
فداكي نفسي و روحي و كل مالي
يا ضي عيني انتي و نور فؤادي
دي نظرة من عنيكي تكفيني عن سؤالي
تمت
النهاية