رواية اكثر من رائعة كاملة الفصول
ناسي انه يدق
اذا ما بكون انا ما بدي اكون واذا حدك ما بعيش هلا بدي مۏت...
كان قريب منها لدرجة انه سمع انفاسها .. كانوا يرقصون كأن لا يوجد أحد معهم إنتهت الاغنيه ولم يبتعد عنها كانت جبهته ملتصقة بجبهتها
بينما هو كان ينظر لها والدموع في اعينيه وكأن لا يوجد أحد كانت لا تراه ولكن تشعر بنظراته لها...
الجميع ينظر لهم وهم في عالم آخر كان تائه في عيونها لا يصدق ان بعد هذه السنوات هي بنفس المكان الذى هو به ولكن ليست ملكا له يريد اخدها والبعد عن الجميع ...
اما هي كانت ترقض مع امير لا تدرك ما يحدث هي فقط تريد وبشده ان تختفى لا تعلم ماذا تفعل .. تريد الرحيل .. لا تريد شئ .. تريد السلام النفسى الداخلى لا تريد حب لا تريد مصطفى .. لا تريد احد
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اخذتها ملك بعد ان رأت نظرات مالك التى تكاد ان ټحرق امير .. وذهبت بها إلي الخارج وطلبت منها سارة ان تتركها بمفردها داخل سيارة مالك هاربه من الجميع في لا تحتمل أحد ..
بينما وقف هو مكانه لا يريد الذهاب لا يتقبل فكره البعد مرة اخرى .
الجميع بدء بالذهاب واحد تلو الآخر وقف هو ينتظر ذهابها .. لكن قبل ذهاب مالك ذهب باتجاه امير ولكمه لكمه اطاحت براسه الى الجهة الاخرى وجعلت خط من الډماء يسيل من أنفه لكنه لم يهتم .. بل ابتسم يسخريه عندما الټفت و رأى نظرة الآلام فى أعين مصطفى
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اما سارة كانت بجانب مالك والصمت يعم هى تسند علي الكرسي ولا تتكلم .. بينما يوجد الكثير من الكلمات يريد مالك ان يتحدث بها ولكن هذا ليس الوقت المناسب با المرة قد وصلوا أخيرا فكان اطول طريق تقطعه سارة
مالك بهدوء
_ احنا وصلنا..
لم تبدى سارة اى رد فعل بل انتظرت ملك ان تفتح لها الباب و تساعدها فى النزول .. لكن قبل أن تأخذ ملك يدها اوقفهم مالك
مالك بهدوء عكس ما بداخله
_ في كلام كتير لازم نتكلم فيه بس ده مش وقته.. أومأت له سارة و فتح لها الباب و معهم ملك
بعد مرور أسبوعين من بعد الحفل ..
كان مصطفى يحاول الوصول الى سارة الا انها كانت لا تخرج من المنزل او تقوم بالرد على هاتفها المحمول لكن مصطفى لم ييأس وقد علم انها تعمل فى