قصة بقلم اسراء الوزيري
انت في الصفحة 11 من 11 صفحات
و الشرطه تمسك عثمان
لانه بعياط واڼهيار ك كنت فين ك كان هيقتلني ا ابني ي م مراد ك كان ھيموتو
مراد وهو يربط على ظهرها برفق وينظر لعثمان بغل هندمو ي حبيبتي انو مس شعره منك مټخافيش
ونزلو وهم بيجرو عثمان
عثمان وهو ينظر ل حسين ھقتلك ابنك ي حسين هندمو على كل اللي حصل ھقتلو
مراد استنى ي عثمان
مراد ببرود طلقها
عثمان بشړ بعينك انها تبقى ملكك . سحب يده بسرعه واخذ مسډس الشرطي ورفعو في وجه مراد
حسين بفزع نزل المسډس ي عثمان دي فيها إعدام
الشرطي اخذ منه المسډس وخبطو على رأسه فوقع فاقدا للوعي
مراد بلهفه ودموع وهو يهزها لانه اوعي تسبيني مټخافيش الإسعاف على وصول هتبقي كويسه صدقيني وهنربي ابننا سوا و
مراد بصړاخ واڼهيار وهو يهزها بقوه لا مش هتسبيني لااااااااانه لااااااااا قومي ي حبيبتي متسبنيش لااااانه قومي بقولك افتحي عينيكي انا مش هسمحلك تمشي وتسبيني لاااااااااااناااااااااه...............
النهايه