الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية شقيق زوجي

انت في الصفحة 17 من 20 صفحات

موقع أيام نيوز

المصنع وجتها علشان خاطرك لو مكنتيش انتي مكنش راح ولا ماټ وبالرغم انك من ضمن اسباب مۏته بس محاسبتكيش صوووح ولا لع اعملك اي تاني جووولي اعمل لي تاااني جوليلي بجا انتي عملتيلي اي! 
صفا بدموع انا اسفه... انا معرفتش اساعدك في اي حاجه 
رعد بعصبيه يبجي خلاص مش عايز اسمع منك كلمه مش عايز اسمع حاجه 
صفا پبكاء بس انت لازم تدافع عني... لازم تخلي اسر يرجعلي كمل واجبك ليا يا اخووي
جاء اسر ليتحدث ولكن قاطعته سميه پحده مردفا انت بتحاسب بنتي ونسيت انك انت كمان من ضمن اسباب مۏت زين صوح.. انت لو مكنتش جوه في الاوضه مكنش حاول ينقذك وماټ انت معرفتش تنقذه امت كمان انت من ضمن اساب مۏت زين
نظر رعد اليها پغضب شديد ثم وضع يده علي اذنه بقوه فصړخ أسر پغضب مردفا بس بقاااااا بس اسكتي متتكلميش كفايه 
سميه پحده ليه مش دي الحقيقه عايزني اكدب ليييه دي الحقيقه ان رعد كمان كان سبب في مۏت زين
نظر اسر الي رعد الذي صعد الي شقته بسرعه فتحدث اسر پغضب مردفا الله يلعنكم... انتوا اي شياااطين.. حرام عليكم
القي اسر كلماته وصعد الي الاعلي بسرعه ولكن دهل الي شقه تميم اما عند رعد كان يجلس في الشقه وحده وموده ذهبت مع شفيقه لتوصلها الي بيتها فأخذ السکين وبدأ ېمزق يده وقدمه وهو ېصرخ بشده ويتذكر كلمات سميه وصوره الحريق ومن شده تعبه وقع علي الارض واصتدم رأسه بالارض فدهلت سميه الي الشقه ودهلت الي الغرفه واقتربت منه بلهفه وتحدثت مردفه اي ال انت عملته دا
نظر رعد اليها بتعب وبعد يديها عنه بتعب فنظرت الي يده الغارقه في الډماء وايضا قدمه وهو جالس علي الارض ولامست وجهه فلم يستطع ان يبعدها هذه المره عنه وهي تتحدث بدموع مردفه انا السبب... انت اكده بسببي 
رعد بتعب شديد ابعدي عني 
سميه بدموع مجدرش ابعد عنك انا بحبك جووي يا رعد وانت بتكبر جدامي خليك معايا بالله عليك انا مش عايزه غير انك تفضل جمبي 
نظر رعد اليها بتعب ولم يستطع ان يقاوم من كثره تعبه وكان يفقد وعيه تدريجا ولكن اخرجت سميه حقنه وغرستها في يد رعد وفجأه التفتت عندما سمعت

هذا الصوت وتحدثت پصدمه مردفا زين!!! وو
اڼصدمت سميه عندما وجدت امامها زين وفجأه فقدت وعيها فدخل أسر بسرعه وحمل رعد هو وزين ثم خرج زين بسرعه من الشقه فدخلت موده واقتربت من رعد وتحدثت بلهفه مردفا رعد... رعد اي ال حوصله انت مۏتها ولا اي
أسر بضيق لع هي اغمي عليها لوحدها.. رعد اخد حقنه معرفش اي هي لازم اطلب الحكيم دلوجتي
القي أسر كلماته ثم اتصل بالطبيب فتحدثت ريناد مردفه انت ناسي اني دكتوره يا أسر انا هشوفه مفيش وقت الله اعلم اي الحقنه دي
اقتربت ريناد من رعد وبدأت في فحصه ومعالجه چروحه بمساعده أسر وموده ثم تحدثت مردفه دي منوم متقلقوش وچروحه كبيره شويه بس لو اتغير عليها علطول وارتاح هيبجي كويس
بدأت سميه في الاستيقاظ وعندما فتحت عيونها تحدثت پصدمه مردفه فيين زين هو فين
دخل وهدان وصفا وتحدث مردفا زين مييين زين ماټ من زمان جووي 
سميه پخوف لع زين عاايش انا شوفته زين عايش 
صفا بتوتر ماما
زين ماټ من زمان انتي اصلا كان مالك اي ال جابك اهنيه
اسر پحده امك الحلوه معجبه برعد
نظرت صفا الي امها پصدمه ثم تحدثت مردفه اي ال بتجوله دا رعد ابنها 
موده بصړاخ لع رعد مش ابنها.. مش ابنهااا ابعدوا كلكم عن جوزي انا اصلا هاخده وهنمشي من اهتيه وخليلكم البيت كله اشبعوا بيه 
سميه بعصبيه انتي بتجولي اي عايزه تمشي امشي انتي غوري في داهيه من اهنيه لكن ابني مش هيمشي 
شفيقه پغضب الزمي حدودك واتكلمي زين مع بنتي بدل جسما بالله اډفنك مكانك ويلا غووري من اهنيه 
وهدان بضيق مينفعش تتكلمي معاها اكده يا شفيقه 
شفيقه بسخريه طلعلك صوت وبجيت تتكلم يا وهدان طول عمرك اكده ضعيف الشخصيه والكل بيلعب بيك... خد اختك وامشوا من اهنيه
نظر وهدان اليها بضيق ثم اخذ سميه وصفا ونزل الي الاسفل وظلت موده واسر بجانب رعد وفي صباح اليوم التالي استيقظ رعد وهو يشعر بالالم الشديد فوجد موده واسر امامه فتحدث مردفا اي ال حوصلي 
موده بعصبيه انت ازاااي مش شايف كل ال بيوحصل دا 
أسر بضيق خلاص يا موده هو لسه صاحي واكيد تعبان 
موده پبكاء وعصبيه لا مش خلااص هو لازم يعرف ان مرت ابووه وبتحبه وبتحاول تقربله في كل لحظه ومناسبه الست دي ممكن تموته من كتر الهوس ال عندها 
رعد ببرود انا عارف كل حاجه... بس لسه مجاش الوقت المناسب ال اعرف اتصرف معاها فيه 
موده پبكاء وامتي بجااا الوجت المناسب دا انت مش بتفهم لييه انا مينفعش افضل عايشه في توتر الاعصاب دا وخاېفه دايما ال يوحصلك حاجه
نظر اسر الي
16  17  18 

انت في الصفحة 17 من 20 صفحات