الجزء الثاني من رواية مليكة السعيد
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
أمنعه هو أول م فتح عنيه قام وطلب يجي هنا ودكتور جلال جه وأخده وجابه لأوضتها هنا ...
ساجدة بصوت منخفض ... ياسين حبيبي ...
لف ياسين ليها وابتسم وبعدين بص لسارة تاني اللي إيديها بدأت تتخرك براحه ... بص ياسين لدكتور جلال پخوف
الدكتور جلال ببتسامة... متخافش هي بدأت تفوق يابطل
شويه شويه وكأن العالم بيفتح من حواليه نزل ع ركبته قدام السرير بتاعتها ...
فتحت عنيها براحه جهاز القاب دقاته منتظمة وبعدين بتعلي شويه وتنخفض شويه وتنتظم شوية ودا بيدل ع توترها ودقات قلبها المضطربه .... فتحت عنيها براحه وبصت لياسين وابتسمت جامد وقالت .. أول ولد هجيبه هنسميه أحمد عشان لما أناديك أقولك ............... يا أبو أحمد يالموكوس
سارة بضحك.... اه يابني يابني براحه ياحبيبي أنا لسه تعبانه ...
ياسين .. تعرفي تخرسي اخرسي عشان مقمش أجيب المأذون دلوقتي واتجوزك وأرنك علقة مۏت لأني بجد ھموت وأعملها ...
الكل بدأ يضحك عليهم هما الأتنين عشان هما مجانين ...
برا الأوضة كانت ف عيون بطلع شرار وحقد عليهم ...
أدهم بشړ... أقسم بالله لوريك يابني الچارحي واللعبة لسه م انتهتش زي م خليتك تتعب كدا أنا هحرمك منها طول عمرك
تمت