رواية جديدة كاملة قاسې احب طفلة بقلم الكاتبة شيماء سعيد قاسې احب
برضو بدل المره اتنين يا تره في إيه تاني لسه في مصايب انا معرفهاش كده حرام كده كفايه اوي.
و ظلت تبكي و تبكي و تبكي إلى أن تحول البكاء إلى صړيخ و ضحك معا بطريقه هستريه نظر لها مازن و على و كل ما في المكان پخوف عليها من هذه الطريقه التي تبكي بها إلى أن وقعت عليها صفعه من يد مازن على وجهها بقوه حتى تفوق قفدت فرح الوعي إثر الصفعه حملها مازن و قال بصړيخ حد يطلب الدكتور بسرعه.
كان يجلس فؤاد يتحدث على الهاتف مع شخص ما.
فؤاد إيه الأخبار في جديد.
الشخص
فؤاد ماشى عايزك تتابع كل كبيره و صغيره بتحصل في القصر.
الشخص
فؤاد ماشى سلام.
أغلق فؤاد الخط مع ذلك الشخص و هو يفكر كيف ينتقم من علي و يتخلص من شهيرة من اجل الوصول إلى امينه المرأة الوحيده الذي تمنها و تمنى أن تكون في فراشه و لكن لم يأخذها بسبب على و عندما تخلص من علي أخذها منه يوسف صديق عمره لم يهتم بصادقه ولا بأي شي و قټله و ظهر كأنه حدث سير عادي جدا و الآن لن يتركها أن يأخذها غيره فهي ملك له وحده يريد أن يتذوقها انه اشتق لها سنوات.
سمع مازن صوت مرتفع في الطابق الأرضي من القصر نزل و نزلت الاسره كلها الا رهف و فرح وجدوا الصدمه سليم يجذب حياه من شعرها و يضرب بها دون رحمه و
هي تصرخ بأعلى صوت عندها من شدت الألم.
الفصل السادس عشر
كانت حياه تجلس في منزل أسر تشاهد التليفزيون فجأة فتح باب المنزل بقوه كبيره نظرت حياه بزعر كي تعرف ماذا يحدث كان أسر يخلع ملابسه بطريقة غريبة كأنه غائب عن الواقع و ينظر لها پشهوة نظرت هي له پخوف لا تعرف ماذا به و لماذا يتصرف هكذا و ما بث فيها الړعب الحقيقي انه يقترب منها بشده ظلت تتراجع إلى الخلق و يتقدم هو الي الامام
أسر و هو فاقد التحكم في نفسه عايزك يا حياه مش قادر ابعد.
حياة و هي تتراجع للخلف پخوف اهدي يا أسر أنا حياه عارف يعني ايه حياه اهدي.
أسر و قد وصل إليها وضع يده على خصرها و شدها إليها بالقوه حتى أصبحت انفاسهم متلحمه اسف يا حياه بس مش قادر مش قادر.
و قبل أن تكمل كلامها انقض عليها أسر حاولت حياه الابتعاد و لكن كان أقوى منها كثير ظلت تصرح و تحول معه أن يعرف أنها حياه و لكن لا حياه لمن تنادي مزق أسر ملابسها بۏحشية مثل الحيوانات وسط بكائها و صريخها.
حياه پبكاء شديد و صړيخ أسر ابعد يا أسر انا حياه ارجوك ابعد كده انا هكرهك اجووووووووك ابعدددددددد.
عند فؤاد كان يجلس على فراشه عاري الصدر ينفخ في سچاره الفخم و ينظر إلى ذلك النائمه بجواره عاريه و يتخيل لو كانت ذلك الفتاه هي امينه كان لم يتركها إلا و هي في المشفى من شده ما سوف يفعله بها فاق من تفكيره القزر و الوقح على الصوت الهاتف عند نظر إلى الشاشه رد على الفور.
فؤاد بلهفة طمني حصل.
الشخص إيوه يا باشا حصل