رواية ممتعة جدا للكاتبة لولو طارق الجزء الرابع
بس ... والا محتاجه روان نجيبه ... وبعدين نجيب روان معانا ... ويجى هو بقى ونعلن انهم اتخطبو وبعدها بكام يوم كتبناالكتاب ... وبعدين نحدد الفرح ...
ريم بفرحه أخيرا .. ها اروح اتفرج على الفيلا ...
منيره يابت أعقلى
ريم ياريته ياخدنى انا ومحمد نعيش معاهم ...
منيره عيب يا ريم احنا ما نبصش لعيشة غيرنا ... قولى الحمد لله يابنتى ... وربنا ها يزيدك ... ها تتبطرى على النعمه بتزول يا حبيبتى ...
ريم بهزر ياماما ... والله ... الحمد لله على كل حال ... انا لو ها اعيش فى عشه مع محمد انا راضيه ...
ريم يارب
خادمتى ولكن ! خامس والعشرون
تفاعل مع الروايه ورايكم عليها
اعوذ بكلمات الله التامات من شړ ما خلق
اللهم أجرنى من الڼار …سبعه مرات
سبحان الله وبحمده وسبحان الله العظيم
منى احنا ها نفضل قاعدين كدا ....
عز معلش نستنى شويه كمان ... لو مامتها ماجاتش نمشى شكلها مش حبا وجودنا هنا ....
هدى أتخنقت وبدأت عنيها تدمع ...
روان مسكت ايديها ولسا ها تقوم ... الجرس رن ... قامت جرى وقالت أكيد طنط فاطمه .... وراحت فتحت ... ايه يا طنط كنتى فين دا كله ....
روان طيب هاتى ... الناس جابت أخرها جوا ... وراحت هى المطبخ تودى شنطة الاكل ... حطت الاكل وسمعت حد بيعيط فى الاوضه جوا .... دخلت ... روكا ...
روكا بتمسح دموعها ايوا ... أكيد انتى روان ...وقامت سلمت عليها ....
روان مالك ... وقاعده كدا ليه ما لبستيش وخرجتى ...
روكا انا مش عايزا أخرج ....
روان طيب مالك مين الا زعلك كدا ....
روكا الغبى الا أسمه مازن ....
روكا ايوا ... وعضنى فى كتفى الغبى ... أصل الحكايه ناقصه هى .... قليل الادب ...
روان انتى بتتكلمى بجد مازن مش شرير مع الچنس اللطيف ابدا ...وخصوصا لو واحده حلوه زيك ....
روكا دا لا عنده ذوق ولا أخلاق ولا أدب ... بنى ادم سمج ...
روان شكلك بتعزيه قوى ...
روكا انتى ازى مستحمله البنى ادام دا ... فى بيتك مع جوزك ... مش انتى مرات أخوه ...
روان ايوا ... بس انا الا فى بيتهم وانا بقيت جزء منهم ... ومازن طيب جدا ... وبيكره النكد ... يعنى تقعدى معاه ما تبطليش ضحك ....
روان طيب قومى بقى وفوكى كدا ... والبسى الطقم الشياكه دا الا انتى مطالعه دا ... وتعالى نطلع مع بعض ... وبعدين نشوف حكايتكم ايه
روكا انا ..
روان مفيش انا ... اتحركى .....
........
فاطمه داخله عليهم ... السلام علي..... ووقفت تنحت مكانها ومش قادره تتحرك ...
ومنى وعز اول ما شافوها ... وقفو وتنحو هما كمان ... والاندهاش بان على وش الباقين ....
فاطمه شريط حياتها كله بيتعاد قدام عنيها ... ازاى بعد العمر دا كله ... فاقت من شرودها على صوت عز ... مش ها تسلمى علينا ... احنا كنا ها نمشى .
فاطمه وهى بتحاول تبان متماسكه ... أهلا وسهلا .. أتفضلو أقعدو ....
مازن قرب على مروان ... هو فى ايه الجو اتكهرب مره واحده كدا ليه ....
مروان مش عارف شكلهم عارفين بعض ...
عز ندخل فى الموضوع على طول ... احنا جاين نتقدم ونطلب ايد بنتك هدى لأخويا شريف ....
فاطمه بنتى ها تكمل تعليمها وتشتغل ... وانا أسفه انى قولت لشريف انى موافقه ... بعد ما فكرت فى الموضوع لقيت انى أتسرعت ... وبنتى مش ها ينفع ترتبط دلوقتى ...
شريف بعصبيه هو لعب عيال ... حضرتك وافقتى ... ليه جايه دلوقتى ترفضى ...
هدى بدموع ماما .. انتى
فاطمه قامت وقفت ما أسمعش ولا كلمه زياده ... طلبكم مش عندنا ... كل شئ قسمه ونصيب ...
عز وقف وملامحه مش باين عليها اى تعبير واضح ... ومسك ايد منى وبيقول لها ... كدا الرد وصل لكم ... ياله بينا
منى بترجى طيب أستنى بس ياعز
عز قولت ياله .وخدها ونزل